تعد الأسرة أولى المؤسسات الاجتماعية للطفل ذي الاحتياجات الخاصة. حيث توفرله الرعاية الأسرية المتمثلة في الكيان الأسري. و العلاقات الأسرية المتوافقة و الأدوار الاجتماعية السليمة بين أفرادها لها آثار بالغة الأهمية للحياة النفسية المتبادلة بين الآباء و الأبناء و خاصة في مرحلة الطفولة و هي مرحلة البناء النفسي و اكتشاف الحالة. إن اكتشاف الحالة يعد البداية لسلسلة طويلة من الضغوط و الجهود و المحاولات و السعي الحثيث لتوفير أفضل فرص ممكنة للطفل . إلا أن المعلومات عن الإعاقة و طرق المساعدة قليلة جداً. إضافة لذلك فإن الأهل عند اكتشاف الحالة يكونون في حالة صدمة و غير قادرين على التفكير السليم . لذا فإنهم بحاجة لمن يدلهم على الطرق التي يمكنهم استخدامها لمساعدة ابنهم و عدم الاعتماد على جهودهم الفردية في البحث.
تكمن ضرورة الإرشاد في أنه يدل الأهل على الخيارات الطبية و العلاجية و التربوية و الاجتماعية المتوفرة و يدلهم أيضاً على كيفية الحصول على المعلومات و المشاركة الفاعلة في تدعيم صورة إيجابية عن ذوي الاحتياجات الخاصة و إيفائهم كافة الحقوق التي تكفل لهم حياة كريمة. و من هذه الحقوق حصولهم على مهن تتناسب مع قدراتهم و تمكنهم من العيش باستقلالية و توفير خدمات اجتماعية تساعد في تحقيق هذه الحياة لهم. و لا يقتصر دور الإرشاد على توضيح كيفية التعامل مع الطفل ذي الاحتياجات الخاصة فقط بل يشمل توضيح أهمية دور الأبناء و تقبلهم لوجود أخ باحتياجات خاصة في المنزل على هذا الأخ . و في سبيل ذلك يقوم الإرشاد بتوضيح كيفية التعامل مع احتياجات الإخوة و الأخوات و المشاكل التي يواجهونها. ضحكاتهم امل لنا بعد غد افضل :
إهداء لأسر ذوي الاحتياجات الخاصة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. هذا العمل هو مقدم إهداء إلى أسر ذوي الإعاقة الفكرية .. حفظهم الله ورعاهم تلك القلوب التي تتعايش بيننا ونحن لا نستطيع الإستغناء عنهم أبدا تحياتي لكل أب ولكل أم رزقهم الله بهديةٍ من الرحمن عز شأنه.. https://drive.google.com/open?id=0Bw654QDZfUVqaUlwUWNUbFBib3M&authuser=0
ردود الفعل لولادة طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة في الاسرة :
ثناء الطفولة المبكرة يمكن تشخيص هذه المتلازمة من خلال أعراضها كصوت بكاء الطفل الشبيه بمواءالقطط أما التشخيص الجازم فيكون باختبار الصبغيّات من خلالتحليل الدم، وفي بعض الحالات التي يكون فيها الحذف صغيراً جداً يُجرى اختبار التفلور في موضع التهجين الأصلي بدلاً من فحص الدم.
اعراض متلازمة مواء القطة:
هي مجموعة أعراض تنتج من فقدان قطعة من الصبغي الخامس. اسم المتلازمة مستند على بكاءالرضيع، حيث يكون عالي النبرة قريبا من مواءالقطّة. شخّص هذه المتلازمة الطبيب الفرنسي جيروم لوجونJeromeLejeune عام 1963 وقام بتسميتها Cri du Chat Syndrome أي متلازمة مواء القطة.[1]
تختلف أعراض هذه المتلازمة من مصاب لآخر حسب درجة الحذف، عند الولادة يكون وزن الطفل منخفضاً ويعاني لاحقاً تأخراً في النمو ومشاكل جمة في التغذيةلصعوبة عمليات المضغ والبلع ونقص حاد في مقوية الـ “Hypotonia”، ومن أشهر أعراض هذه المتلازمة:
صوتبكاءالطفلالحاد والعالي في شهوره الأولى المشابه لصوت مواءالقطط وهو الصوت الذي استمدت منه هذه المتلازمة اسمها، وسبب هذا الصوت صغر ورخاوة والتطور الحاد في بنية الحنجرة، هذا الصوت يتلاشى تدريجياً مع مرور الوقت، وفي بعض الأحيان يفقد المصابون بهذه المتلازمة (بمعدل الثلث) القدرة على البكاء بعد سنتين أو أكثر.
هم الذين يختلفون عن الأشخاص العاديين اختلافا ملحوظا وبشكلمستمر أو متكرر, الأمر الذي يحد من قدرتهم على النجاح في تأدية النشاطات الأساسيةالاجتماعية والتربوية والشخصية. فئات التربية الخاصة: 1- الإعاقةالعقلية. - 2 الإعاقة السمعية. -3 الإعاقة الجسدية. -4 الإعاقةالانفعالية. 5 - الإعاقة البصرية. -6 صعوبات التعلم. 7 - الاضطراباتالكلامية واللغوية. 8 - التفوق العقلي. التربية الخاصة: هي: جملة منالأساليب التعليمية الفردية المنظمة التي تتضمن وضعا تعليميا خاصا ومواد ومعداتخاصة أو مكيفة وطرائق تربوية خاصة وإجراءات علاجية تهدف إلى مساعدة الأطفال ذويالحاجات الخاصة في تحقيق الحد الأقصى الممكن من الكفاية الذاتية الشخصية والنجاحالأكاديمي والمشاركة في فعاليات مجتمعه. المبادئ العامة في تعليم الطلابذوي الحاجات الخاصة: 1-استخدام المعلم للتعليم المنظم والموجه .2-تركيزالمعلم على التدريب الأكاديمي وذلك بتوجيه الطلاب للعمل على الاستجاباتللمهمة .3-تزويد المعلم الطلاب بالفرص الكافية للنجاح من خلال التعليم المستمروتحديد الأهداف المناسبة وتوفير المثيرات اللازمة وتحليل المهارات .4-تزويد المعلم الطلاب بالتغذية الراجعة الفورية .5-تهيئة المعلم الظروف الايجابيةوالممتعة والمنتجة للتعلم .6-استثارة المعلم لدافعية الطلاب وذلك بالتشجيعوالدعم والتعزيز الايجابي .7-ضمان المعلم انتباه الطلاب من خلال استخدامالمثيرات اللفظية والحسية والإيمائية المشجعة. خطوات التعليم الجيد: 1- فهم المعلم للخصائص الفردية للطالب .2- تعاون المعلم مع الوالدين والاستماع الىآرائهما حول ما ينبغي على الطالب أن يتعلمه .3-تحديد المعلم مستوى الأداءالحالي للطالب .4- تحديد المعلم للمهارات التي يحتاج الطالب أن يتعلمها في ضوءنتائج التقييم .5- تحديد المعلم للأهداف المرجوة من التدريب .6- تجزئة المعلمالأهداف التدريبية إلى أهداف فرعية صغيرة قابلة للتدريب والقياس واستخدام أسلوبتحليل المهمة .7- اختيار المعلم الطرق المناسبة لتحقيق الأهداف التدريبية .8- اختيار المعلم للمواد التعليمية والمهمات والترتيبات المكانية وجداول النشاطاتالملائمة للأهداف وطرق التدريب التي تم اختيارها .9- إجراء المعلم للتعديلاتاللازمة على الأدوات التي يستخدمها الأشخاص العاديون أو تصميم أدوات جديدةتكنولوجية أو غير تكنولوجية لمساعدة الشخص المعوق على استخدامها بشكل فعال وتحقيقالأهداف التعليمية والتدريبية الموضوعة له .10- تنفيذ المعلم البرنامج التدريبيالموضوع للطالب .11- تعديل المعلم سرعة تنفيذ التدريب بناءً على مستوى أداءالطالب وتقدمه أو إعطاء الطالب الفرصة الكافية لاكتساب المهارة وتعميمها .12- قياس المعلم لمدى تقدم الطالب نحو الأهداف بهدف تحديد فاعلية التدريب الحالي وتوثيقالتحسن في أداء الطالب .13- تقييم المعلم لفاعلية التدريب في ضوء تطور أداءالطالب .14-اختيار أساليب التدريب:يختار المعلمون أساليب التدريس لتعليم الطلبةذوي الحاجات الخاصة في ضوء متغيرات ثلاث هي:-فئة الإعاقة.-شدةالإعاقة.-العمر الزمني. أساليب تدريس الطلبة ذوي الحاجات الخاصة: علىالرغم من أن أساليب التدريس في التربية الخاصة متنوعة ألا أنها عموما تستند إلى مااتفق على تسميته بالمنحى التشخيصي العلاجي:
ويتضمن تشخيص المشكلة ووضع خطةلمعالجتها ويتناول:تقييم التلميذ/ التخطيط للتدريس/ تنفيذ الخطة التدريسية/ تقييم فاعلية التدريس.ويمكن تصنيف الطرائق التعليمية المستندة إلى المنحىالتشخيصي العلاجي إلى نموذجين رئيسيين هما :1-نموذج تدريب العمليات: :ويعتمد هذاالأسلوب على افتراض مفاده أن المشكلات الأكاديمية والسلوكية تنجم عن اضطراباتداخلية لدى الطفل ومن هنا على المعلم أن يصمم البرامج التربوية التصحيحية أوالتعويضية القادرة على معالجة تلك الاضطرابات وهي:الاضطرابات الإدراكيةالحركية/ الاضطرابات البصرية الإدراكية/ الاضطرابات النفسية اللغوية/ الاضطراباتالسمعية الإدراكية 2-نموذج تدريب المهارات:: ويقصد بهذا الأسلوب التدريسالمباشر على مهارات محددة ضرورية لأداء مهمة معطاة وتتمثل في:-تحديد الأهداف-الهدف السلوكي: ويجب أن تتوفر فيه ثلاثة عناصر أساسية هي: السلوك – المعيار – الظروف.-تجزئة المهمة التعليمية إلى وحدات أو عناصر صغيرة.-تحديدالمهارات التي يتمكن الطفل من أدائها وتلك التي يعجز عن القيام بها.-بدءالتدريس بالمهارات الفرعية التي لم يتقنها الطفل ضمن المهارات المتسلسلة للمهارةالتعليمية.وهذا الأسلوب يسمح للطفل إتقان عناصر المهمة ومن ثم يقوم بتركيبعناصرها مما يساعد على تعلم وإتقان المهمة التعليمية بأكملها وفق تسلسلمنتظم. التدريس الفردي: التعليم الفردي يتضمن أساسا تحديد الأهداف طويلةالمدى والأهداف قصيرة المدى على مستوى الطالب ومن ثم اختيار الوسائل وتنفيذ الجلساتالتعليمية بحيث يتم تلبية الحاجات التعليمية الفردية الخاصة, والتعليم الفردي يراعىالفروق الفردية بين المتعلمين كما لا يعني التعليم الفردي بالضرورة تعليم طالب واحدفي الوقت الواحد فهو قد ينفذ ضمن مجموعات صغيرة او بمساعدة الحاسوب او بواسطةالرفاق. أساليب تدريس المهارات المختلفة : :1-أساليب تدريس المهاراتاللغوية: وتتناول ما يلي:-وفر للطفل الفرصة الكافية للتفاعل مع الأشخاصالآخرين.-وفر للطفل التدريب اللغوي الطبيعي الواقعي واستخدام اللغة بطريقةوظيفية وهادفة.-حدد حاجة الطفل إلى العلاج اللغوي في ضوء نتائجالتقييم.-عرف الطفل بمختلف المعاني لأي كلمة تقوم بتدريسه إياها وشجع الطفلعلى التوسع في توظيف الكلمات التي نجح في تعلمها.-علم الطفل المهارات اللغويةفي أجواء سارة وممتعة .2-أساليب تدريس المهارات الاجتماعية: وتتناول مايلي: -قدم النموذج المناسب للطفل ولا تستخدم العقاب معه.-عرف الأطفالبما هو متوقع منهم في المواقف الجديدة.-استخدم النشاطات الملائمة لأعمارالأطفال وقدراتهم.-وفر للأطفال نشاطات مختلفة متنوعة.-انتبه إلى الطفلالذي يحسن التصرف وزوده بالتعزيز الفوري المناسب.-استخدم الإجراءات الوقائيةولا تنتظر أن تحدث المشكلة .3-أساليب تدريس المهارات الحركية:وتتناول مايلي: -وفر البيئة التعليمية السارة والتي تستثير اهتمام الطلاب.-علمالطالب المهارات الحركية تدريجيا على شكل انجازات صغيرة في الأداء وأتح الفرصللاستمرار بتأديتها.-قم بتوجيه التعلم نحو أهداف محددة.-استخدم التلقيناللفظي والبصري والجسدي في تعلم المهارات الحركية.-استخدم التعزيز الايجابيفي تعليم المهارات الحركية لأهميته.-أجعل الطفل يشارك بفعالية في تعلمالمهارات الحركية.-زود الأطفال بتغذية راجعة تصحيحية فورية.-كن علىمعرفة بفترات الاستعداد النمائي لدى الطفل وانتقل تدريجيا من مهارة إلىأخرى .4-أساليب تدريس المهارات الحسية:وتتناول ما يلي
-ابدأ بالمهاراتالبسيطة أولا ثم انتقل تدريجيا إلى المهارات الأكثر تعقيدا.-شجع الأطفال علىتأدية المهارة نفسها في مواقف مختلفة باستخدام أدوات متنوعة.-عدل أو كيّفالنشاطات التدريبية لتصبح مناسبة لذوي الحاجات الخاصة.-استخدام التعليمالمباشر عند الحاجة.-وفر للطالب فرصة كافية لممارسة المهارة.-استخدمالتعزيز المتصل عند بدء تعليم الطفل المهارة المطلوبة وبعد بلوغه مستوى قبول منالإتقان استخدم معه التعزيز المتقطع.-قيم أداء الطالب لمعرفة التحسن الذي طرأعلى أدائه عند تدريبه للمهارات الحسية .5-أساليب تدريس المهاراتالاستقلالية: وتتناول ما يلي:-استخدم التوجيه الجسدي والتعليمات اللفظيةفي بداية تدريب الطفل على المهارة وبعد ذلك توقف عن مساعدته تدريجيا لكي يصبح قادرعلى القيام بالمهارة لوحده.-علم الطفل المهارات الاستقلالية البسيطة قبلتعليمه المهارات المعقدة والأكثر تطورا مثلا درب الطفل على المضغ والشرب من الفنجانواستخدام الملعقة في تناول الطعام قبل تعليمه استخدام الشوكة والسكين.-انتقلبالطفل تدريجيا من مهارة إلى أخرى من السهل إلى الصعب فمثلا علم الطفل خلع جميعالملابس قبل أن تقوم بتعليمه ارتدائها.-استخدم مع الطفل أسلوب تحليل المهارةأثناء تعليمه لأي مهارة استقلالية.-استعمل مع الطفل ملابس واسعة نسبيا لكييستطيع الطفل خلعها ولبسها بسهولة.-اهتم بتدريب الطفل على ضبط المثانة قبل أنتركز على تدريبه على ضبط الأمعاء. أساليب تدريس المعوقينعقليا: وتتناول ما يلي
1-أسلوب تحليل المهمات: ويعرف هذا الأسلوب بأنه ذلكالأسلوب الذي يعمل فيه المعلم على:-تحليل المهمة التعليمية إلى عدد منمكوناتها أو خطواتها بطريقة منظمة متتابعة. يحدد البداية ( المهمة الفرعيةالأولى ) ثم تحدد المهمات الفرعية التالية حتى يتم تحقيق السلوك الثابت. يسهلالأسلوب المهمة التعليمية أمام المتعلم من قبل المعلم حيث لا ينتقل المتعلم من خطوةإلى أخرى إلا بعد إتقان الخطوة السابقة بنجاح, ويعتمد هذا الأسلوب على:-تحديدالهدف التعليمي.-تحديد السلوك المدخلي للمتعلم.-تحديد الخطوات ( المهمات ) التعليمية التي تقع بين السلوك المدخلي وتحقيق الهدف التعليمي ( الهدفالسلوكي). 2-أسلوب تشكيل السلوك:ويعتبر هذا الأسلوب مهم وفعال في تعليمالأطفال مهمات تعليمية جديدة وفي بناء أشكال جديدة من السلوك.ويعرف بأنه ذلكالإجراء الذي يعمل على تحليل السلوك الى عدد من المهارات الفرعية وتعزيزها حتييتحقق السلوك النهائي ويتضمن تعزيز الخطوات الفرعية والتي تقترب تدريجيا من السلوكالنهائي.ويعتمد على:-تحديد السلوك النهائي.-تحديد السلوك المدخليللمتعلم.-تحديد المعزز المناسب.-تعزيز السلوك المدخلي حتى يحدث بشكلمتكرر.-تعزيز السلوك الذي يقترب تدريجيا من السلوك النهائي.-تعزيزالسلوك النهائي كما حدث.-تعزيز السلوك النهائي وفق جداول التعزيز المتغيرة. 3-أسلوب الحث:يعتبر واحدا من الأساليب التدريسية المناسبة مع الأطفالالمعوقين عقليا ويتضمن تقديم مثير تمييزي يحفز المتعلم على القيام بالاستجابةالمطلوبة وخاصة اذا ارتبط أسلوب الحث بالمعزز المناسب وهناك ثلاثة أنواع من الحثوهي:الحث اللفظي/ الحث الإيحائي/ الحث الجسمي. 4-أسلوب تقليل المساعدةالتدريجي:هو ذلك الأسلوب الذي يتضمن تقليل المساعدات اللفظية أو الإيحائية أوالجسمية للطفل كي يعتمد المتعلم على نفسه في أداء المهارة التعليمية ومن المناسباستخدام أسلوب تقليل المساعدة التدريجي بعد تعلم المهارة أو بعد تحقيق السلوكالنهائي حتى لا يعتمد المتعلم على المعلم ومن المناسب أيضا للمعلم أن يبدأ بأسلوبتقليل المساعدة اللفظي ثم الإيحائي ثم الجسمي. 5-أسلوب تسلسل السلوك: يعدهذا الأسلوب مكملا لأسلوب تشكيل السلوك ولكن هناك فرق بينه وبين تشكيل السلوك حيثأن تشكيل السلوك يتعامل مع سلوك واحد يمكن تحليله إلى عدد من المهمات الفرعية فيحين أسلوب تسلسل السلوك يتعامل مع عدد من حلقات السلوك المترابطة لتشكل معا سلوكاعاما.ويعرف على أنه ذلك الأسلوب الذي يعمل على ربط عدد من أشكال السلوكالمتتابعة معا ثم تعزيز السلوك النهائي.ويتناول عدد من الإجراءات هي:-تحديد الهدف النهائي.-تحليل الهدف النهائي إلى عدد من أشكال السلوك المتسلسلةوالمترابطة معا في سلسلة تسمى سلسلة السلوك المترابطة معا في حلقات.-تعزيزالسلوك النهائي أو الاستجابة النهائية.-الانتقال من استجابة إلى أخرى بعدالنجاح فيها. 6-أسلوب النمذجة:ويعرف على انه إجراء يتضمن تعلم استجاباتجديدة عن طريق ملاحظة الأنموذج أو تقليده وقد يحدث التعلم دون أن يظهر على الفرداستجابات متعلمة فورية بل قد تحدث لاحقا. والنمذجة أنواع: -النمذجةالحية.-النمذجة المصورة.-النمذجة غير المقصودة.-النمذجةالمقصودة.-النمذجة الفردية.-النمذجة الجماعية.ويتناول أسلوبالنمذجة عدد من الإجراءات هي:(السلوك الأنموذج/ مكان الأنموذج/ تحديد جنسالأنموذج/ مكافأة الأنموذج/ الرغبة والقدرة على تقليد سلوك النموذج من قبل المعلم).7-أسلوب التعزيز:يعتبر من الأساليب الفعالة في تعديل سلوك الأطفال المعوقينوفي عملية التعلم لإشكال جديدة من السلوك الإنساني وسيتم التركيز على التعزيزالايجابي لفعاليته في التدريس.